بسم الله الرحمن الرحيم
كانت ابنه تحب امها لدرجة انها تعتبرها مثل الصديقة الوفيه لها ولكن قررت لام الذهاب الى الحج ولكن كانت تقول فاطمة:اذهبي لكن لا تنسينا من الدعاء وضلت تقول بقي كذا على رحيل امي ولكن في يوم الموعود لذهاب ام فاطمه ولكن لم تعرف فاطمة قدر امها الا بعد ان سافرت عنها وكانت كل يوم تبكي اريد امي ولكن لا حياة لمن تنادي كانت تعيش تلك الفترة في بيت خالها ولكن زوجه الخال كانت كثير العطف عليها وهل ياترى كانت فاطمة تحس بذلك؟ ومع مرور الايام جات ام فاطمة ولكن فاطمة اول ما راتها ركضت لها وقبلتها وهي الدموع تسيل من عينها وهي تقول:مرة اخرى اذا سافرتي لا تذهبي عني لان الحياة قاسيه من دون ام وهل يا ترى اتحمل فراقك عندما لن تعودي بعد ذلك ولكن سرعان ما تفاعلت مع الوضع ان فاطمة ذات مقدرة سريعة على النسيان ولكن هي ذات بصيرة ثاقبة وعقل راجح ولكن هي لان جربت لاثنين حيث ايضا ابوها سافر ولكن لم يكن اقسى من امها لان لام هي صدر الحنان وهي نور القمر لو يعرف الشخص قيمه لام لما عصاها يوم في حياته ولكن المرء لا يعي مايفعله كل يوم من الجرائم ولو ادرك ما يفعله لما عصي الله يوما وان زمان القديم كانو ذوي عقليات اكثر وانضف من لان ولان العرب اكثر تفاهه من ذي قبل حيث ان الشاع نخاف ان نسير فيه من كثرة الاجرام علينا ان نسعى الى المجد في عزم وهمم ولكن لاحياه لمن تنادي اليوم عندهم البدعة المبتكرة وهي الفضائيات التي سوف تخرب المسبقل الصاعد اوالجيل الذي سوف يبني الوطن او من يدري هل هو بلفعل سوف يبني او انها بدعة اختارها احد العلماء ذلك الزمان ليقول هذي شباب اليوم ونحن نفتخر بهم ولكن هل سوف تسود العالم سنوات سوداء ولكن عذا يطل عليه بريتها ويسود لامان فيا شباب بدلادي هاك من كبدي نصيحتي لك ان حاولت تسمعني دعو المحبة ولاخلاق دينكم ولكن لازم ان نضع حل
وعلى فكرةهذي القصه منقوله
ومع السلامه ومع المزيد من التقدم الى البشريه ومع الشباب الذين يبنون المستقبل ومع اجيال افضل ومتقدمه اكثر من ذي قبل او القديم او زمان ومع لقاء اخر .
الأحد يناير 13, 2008 3:58 pm
